في مجال تجارب البحث العلمي، كل التفاصيل مرتبطة بنجاح التجربة أو فشلها. تلعب الزجاجة المبردة ذات القاع البلاستيكي الدائرية سعة 3.6 مل دورًا لا غنى عنه في التجارب من خلال تصميم السعة المناسب تمامًا وتصميم القاع المستدير الفريد.
إن التصميم بسعة 3.6 مل لأنبوب التجميد هذا ممتاز بالفعل. يمكنه تلبية احتياجات معظم التجارب، دون الحد من سعة تخزين العينات بسبب السعة الصغيرة جدًا، ولا إضاعة مساحة معملية قيمة بسبب السعة الزائدة. يسمح تصميم السعة الصحيح هذا للمجربين باستخدام موارد المختبر بشكل أكثر كفاءة وتحسين الكفاءة التجريبية.
مزايا
زجاجة بلاستيكية مبردة ذات قاع مستدير سعة 3.6 مل لا تنعكس فقط في تصميم القدرات. تصميمه السفلي المستدير يستحق الثناء أيضًا. هذا التصميم لا يجعل الأنبوب المجمد أكثر جمالاً في المظهر فحسب، بل الأهم من ذلك أنه يزيد بشكل كبير من ثبات الأنبوب المجمد.
في المختبر، يعد الاستقرار أحد السمات الأساسية التي يجب أن تتمتع بها المعدات التجريبية. خاصة عند التعامل مع العينات ذات درجة الحرارة المنخفضة، بمجرد قلب أنبوب التجميد أو تفريغه، قد يتسبب ذلك في تلوث العينة أو فقدانها، مما يتسبب في عواقب لا يمكن إصلاحها للتجربة. إن التصميم السفلي المستدير لأنبوب تجميد الزجاجة المبردة ذو القاع البلاستيكي المستدير سعة 3.6 مل يمكن أن يقلل بشكل فعال من احتمال الانقلاب العرضي. حتى أثناء العمليات التجريبية المعقدة أو النقل، يمكن أن تحافظ أجهزة التبريد على وضعية مستقرة لضمان سلامة العينات.
بالإضافة إلى ذلك، فإن أنبوب التجميد هذا مصنوع من مادة بلاستيكية عالية الجودة لضمان ثباته ومتانته في البيئات ذات درجات الحرارة المنخفضة. يسمح التصميم القائم بذاته لأنبوب التبريد بالوقوف بمفرده بسهولة في خزان النيتروجين السائل، وتجنب البثق والاصطدام المتبادل، مما يضمن سلامة العينة وسلامتها.
توفر الزجاجة المبردة ذات القاع البلاستيكي ذات القاعدة المستديرة سعة 3.6 مل راحة كبيرة لتجارب البحث العلمي من خلال تصميم السعة المناسب تمامًا وتصميم القاع المستدير الفريد. لا يمكنها تلبية الاحتياجات التجريبية فحسب، بل يمكنها أيضًا ضمان سلامة واستقرار العينات. في أعمال البحث العلمي المستقبلية، سيستمر أنبوب التبريد هذا في لعب دور مهم ومساعدة الباحثين العلميين على تحقيق المزيد من الاختراقات والنتائج.