في عملية أبحاث علوم الحياة وبناء مكتبة العينات البيولوجية، يعد التخزين الآمن للعينات البيولوجية على المدى الطويل بمثابة رابط رئيسي للحفاظ على دقة البيانات التجريبية والنشاط البيولوجي للعينات. أنبوب قارورة مبرد قائم بذاته بقاعدة مستديرة من البلاستيك سعة 3.6 مل يوفر حامل تخزين مستقر وموثوق للعينات البيولوجية المختلفة بأدائه الممتاز.
مواد عالية الجودة تضمن سلامة العينة
3.6 مل أنبوب قارورة بلاستيكي مستدير قائم بذاته مصنوع من مادة بلاستيكية عالية الجودة ومتينة، والتي تتمتع بثبات بدني ممتاز ومقاومة للصدمات. في بيئات التخزين القاسية، يمكنه مقاومة تأثير صدمات القوة الخارجية وتغيرات درجة الحرارة بشكل فعال، ويقلل بشكل كبير من خطر تشقق وتلف الأنابيب المبردة، وبناء خط دفاع قوي لسلامة العينة. سواء كانت دورات تجميد وذوبان الجليد متكررة أو بيئات منخفضة الحرارة على المدى الطويل، يمكن للأنابيب المبردة دائمًا الحفاظ على السلامة الهيكلية، وتجنب تسرب العينات والتلوث المتبادل، وضمان موثوقية بيانات البحث العلمي وصحة النتائج التجريبية.
التسامح المتميز لدرجات الحرارة المنخفضة
تم تصميم أنبوب التبريد ذو القاع المستدير البلاستيكي سعة 3.6 مل للبيئات ذات درجات الحرارة المنخفضة للغاية، ويمكنه تحمل اختبارات درجات الحرارة المنخفضة للغاية، كما أنه يتكيف تمامًا مع احتياجات التخزين على المدى المتوسط والطويل في النيتروجين السائل. أثناء عملية الحفظ بالتبريد، ستؤدي درجات الحرارة المنخفضة للغاية إلى دخول العينة في حالة سبات، مما يحافظ على نشاط وبنية الجزيئات البيولوجية إلى أقصى حد. يمكن أن يتواجد أنبوب الحفظ بالتبريد، بمقاومته الممتازة لدرجات الحرارة المنخفضة، بشكل ثابت في بيئة النيتروجين السائل، ويمنع المادة من أن تصبح هشة ومشوهة بسبب درجات الحرارة المنخفضة، ويضمن سلامة واستقرار العينة أثناء الحفظ بالتبريد، ويوفر الظروف المثالية للتخزين طويل الأمد للعينات البيولوجية.
تصميم فريد يحسن الراحة التشغيلية
يمنحه التصميم السفلي المستدير القائم بذاته ثباتًا جيدًا واستقرارًا ذاتيًا. عند وضعها على طاولة المختبر أو جهاز التخزين، يمكن أن تظل في وضع مستقيم، مما يؤدي بشكل فعال إلى تجنب ارتباك العينة ومخاطر التلوث الناجمة عن الانقلاب. هذا التصميم يجعل أنبوب الحفظ بالتبريد أكثر ملاءمة أثناء تخزين العينات ونقلها والعمليات الأخرى. يمكن للباحثين التقاطه ووضعه بسهولة دون مساعدة أدوات دعم إضافية، مما يؤدي إلى تحسين الكفاءة التجريبية بشكل كبير. مع غطاء ملولب ثابت، يضمن هيكل الختم المحكم أيضًا سلامة العينات، ويعزل الهواء الخارجي والرطوبة والكائنات الحية الدقيقة بشكل فعال، ويمنع أكسدة العينات وتدهورها وتلوثها، ويضمن عدم تأثر جودة العينات.
قدرة معقولة تتكيف مع عينات مختلفة
يمكن أن تلبي مواصفات السعة 3.6 مل احتياجات التخزين للعينات العضوية المختلفة مثل الخلايا والأنسجة والحمض النووي والحمض النووي الريبي (RNA) والبروتينات وما إلى ذلك. سواء كانت كمية صغيرة من العينات السريرية الثمينة أو عينة بحث علمي واسعة النطاق، يمكن لأنبوب الحفظ بالتبريد توفير مساحة تخزين كافية، وتقليل عدد العبوات الفرعية للعينات، وتقليل خطر فقدان العينة وتلوثها. يسهل تصميم الأنبوب الشفاف على الباحثين مراقبة حالة المحتويات بشكل حدسي. بدون فتح أنبوب الحفظ بالتبريد بشكل متكرر، يمكنهم فهم حالة تخزين العينة في الوقت الفعلي، وتحسين راحة ومرونة التشغيل التجريبي مع ضمان سلامة العينة.
تعمل الوظائف العملية على تحسين العملية التجريبية
توفر علامة البداية الجذابة الموجودة على سطح أنبوب الحفظ بالتبريد راحة كبيرة في تسجيل كمية العينة وإدارة الملفات. يمكن للباحثين تحديد معلومات العينة بسرعة ودقة، وتحقيق الإدارة المنظمة والتتبع الفعال للعينات، وتجنب ارتباك العينة وفقدانها بسبب الارتباك في سجلات المعلومات. يتوافق أنبوب التبريد مع رفوف المختبرات وأنظمة التخزين الأكثر استخدامًا، ويمكن دمجه بسلاسة في سير عمل المختبر الحالي. يمكنه تحقيق تخزين موحد للعينات دون تحويل واسع النطاق للمعدات التجريبية وأنظمة التخزين، مما يحسن بشكل فعال كفاءة العمل الإجمالية للمختبر ويحسن تخصيص موارد البحث العلمي.




